a3-studio

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نعم .. راحلٌ بلا عودة
شكرا لكل من أدرج نص او أضافه مفضلة ...
شكرا لكل من بعث رسالة يسأل عن تغيبي المتواصل

انا هنا أشكركم من أعماقي ..
أعتذر لكل من آذته تصرفاتي...

كلكم معذورون
فقط أعذروني

شكرا لكم ..
وإلي اللقاء

كان هنا

السلام عليكم مجددا

للحب، للعشق، للنقاء الحقيق
باقة ورد ...
وللمتغنين بحب، وهيام ..
راجعو أوراقكم.. وأبحثو قليلا ..
رويدا .. عن صدقكم
أن تحب شيئا ..
فهذا يعني أن لا تكره ..
مهما كانت..
ومهما حصل ...
في تلك المواسم ..

للحب روية واحدة..
خالدة... وباقية ..
عطرة، كنسائم الربيع ..
وزكية .. كوردة الجوري..

لا أعلم ..
لا أتقن فن الحب...
كلا ..
لا أتقن البوح به...
أتفنن، في كبت مشاعري
ولا تقوى على النزاع
فالحب العذري ..
أكبر من أن يباح به...

هي شخبطات الصباح، متؤثرة بضغط العمل
والغريب ..
كل الغرابة ..
كنت أمر بأيام أكثر ضغط ...
والآن .. ليس في يدي سوى مشروع واحد
قد أنجزت أفكاره ولا تتحمل ذاكرتي أن ابدأ فيه


عذرا على تطفلي على عالمكم هنا ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

عامٌ من العز !


نعم هو ذات التاريخ ! يوم رفعت تلك الثلة المجادة رأس كل الشرفاء في الأرض ... من فنزويلا إلى كل أقاصي الأرض ومغاربها...


اليوم ... تحضرت قبيل الخروج.. أبحث يمنى وشمال .. أخيرا عثرت عليه !
نعم إنه قرص صلب قد قمت بتجميع أناشيد الثوار في جنوب لبنان ومقاطع الحرب النفسية من قناة المنار او المواقع التي كانت تتوشح وتبث حماسا وثورة ...
نعم هو تجميع ولم تكون كل تلك القصائد واضحة للغاية ولكنها تحمل ذكريات الألم !
كلا لم تحمل أي ألآم ! فهي تحمل فقط عز وثورة وثوار .. ووعدٌ صادق.. نعم وعدٌ صادق

أدرت السيارة وقد تنهدت من شدة الحر المطبق في أراضينا هذه الأيام ويالها من رطوبة !
تحركت قليلا .. أدرجت القرص الصلب بمرونة ...
لا ليست هذه .. ولا هذه ... نعم هذه !
هذه هي التي أود سماعها !

وطن بيحمي مقاومة .. ومقاوم يحمي الوطن...

كم كانت حماسية للغاية .. جميلة لإفتتاح يوم الإنتصار ... وللحديث بقية فلازلنا نجول ونجول ..
أتصفح كل وريقات التاريخ ..
أداعب التصاميم وأحال جاهدا أن أقدم عملا يليق بهذه المناسبة قبيل إنقضاء هذا النهار ...


يا عُربُ ويا شرفاء .. دونو تاريخ هذا اليوم .. لا في سجلاتكم المرمية في زبائل التاريخ .. بل دونوه بأمر عبيط قاني ... وذهب الشرف
أخيرا ... بدأت تتكون لعروبتنا مكتبة فخر وإنتصار ..
تحرير ... إنتصار... هنيئا لنا عمامتكم يا سيدنا المفدى

كنت هنا .. أشع حماس

ألف مشاهدة حزينة .. حزينة جدا !

لماذا اليوم فقط وصلت لهذا الرقم !
هل لحزني على قباب قلبي في العراق هناك ؟
أم لأرثي .. بدموعي بقية شرف وكرامة هذه الأمة ؟


هل إستشاط المجرم غضبا من علوها ؟
أم من صوت الأذان الذي يعتلي منها ؟
هل توحيد الله سبحانه هو الذي يحرجكم ؟
أم انها صبغت بدموع المحبين الذهبية ؟


فجروهم .. ودمروهم.. هل تعون أن ضريحهم في وسط قلبونا؟
وإن استطعتم .. فجروها..
فما سوف  يبقى منها سوف يذلكم...
ويخجل جبروتكم الزائف !

وحيدةٌ حجارة الشوارع
وحيدةٌ مأذن الجوامع


كان هنا.. ولا يزال  بحرقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


للتو قد إنتهيت من كتيب صغير يعجبني كثيرا وليست هي المرة الأولى التي انهيه فيها..
الكتاب للكاتب الفذ الشهيد مرتضى مظهري .. ويتحدث فيه عن الشهداء ..
وكم هو جميل حين تقوم الجهة المصدرة للكتاب بتسمية ( شهيد يتحدث عن شهيد ) حيث يجمعون محاضرات الشهيد مرضتى مطهري عن الشهداء ومنزلتهم ...

وفعلا شهيدٌ يتحدث عن شهيد ..
أحببت ان أنقل هذه العباراة من الكتاب فهي كثيرا ما تستوقفني..


|| كل أولئك الذين خدموا البشرية بشكل من الأشكال لهم حق على بني الإنسان، سواءا اسدوا خدماتهم عن طريق
العلم أم الفكر أم الفلسفة والإختراع والإكتشاف أم الأخلاق والحكمة العملية...
لكنّ أحداً من هؤلاء ليس له على البشرية حقٌّ كما للشهيد || الشهيد مرتضى مطهري


كم هي عميقة هذه الكلمات !
خصوصا ونحن نعيش ذكرى رحيل الإمام الموسوي الخميني -قدس-


كان هنا